المختبر‭ ‬المعياري‭ ‬الثانوي‭ ‬لقياس‭ ‬
الجرعات‭ ‬تم‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2018‭ ‬افتتاح‭ ‬المختبر‭ ‬المعياري‭ ‬الثانوي‭ ‬لقياس‭ ‬الجرعات‭ ‬داخل‭ ‬حرم‭ ‬جامعة‭ ‬خليفة‭ ‬للعلوم‭ ‬والتكنولوجيا‭ ‬بأبوظبي،‭ ‬وتم‭ ‬تركيب‭ ‬3‭ ‬أجهزة‭ ‬تشعيع‭ ‬واختبارها‭ ‬واعتمادها،‭ ‬كما‭ ‬حصل‭ ‬المختبر‭ ‬على‭ ‬اعتماد‭ ‬المنظمة‭ ‬الدولية‭ ‬للمعايير‭ ‬17025‭. ‬اجتاز‭ ‬المختبر‭ ‬المعياري‭ ‬الثانوي‭ ‬لقياس‭ ‬الجرعات‭ ‬اختبارين‭ ‬للكفاءة‭ ‬أجرتهما‭ ‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭. ‬علاوة‭ ‬على‭ ‬ذلك،‭ ‬قبلت‭ ‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭ ‬طلب‭ ‬دولة‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬لعضوية‭ ‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭/‬شبكة‭ ‬منظمة‭ ‬الصحة‭ ‬العالمية‭ ‬للمختبرات‭ ‬المعيارية‭ ‬الثانوية‭ ‬لقياس‭ ‬الجرعات‭.‬

‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭ ‬
لاستعراض‭ ‬البنية‭ ‬التحتية‭ ‬
النوويةاستضافت‭ ‬دولة‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬في‭ ‬يوليو‭ ‬2018‭ ‬بعثة‭ ‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭ ‬لاستعراض‭ ‬البنية‭ ‬التحتية‭ ‬النووية‭ ‬المتكاملة‭ - ‬المرحلة‭ ‬الثالثة‭. ‬وتهدف‭ ‬البعثة‭ ‬إلى‭ ‬مساعدة‭ ‬دولة‭ ‬الإمارات‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬استعراض‭ ‬كامل‭ ‬البنية‭ ‬التحتية‭ ‬للطاقة‭ ‬النووية‭. ‬
وتُعتبر‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬الدولة‭ ‬الأولى‭ ‬التي‭ ‬تقوم‭ ‬بتطبيق‭ ‬وإنجاز‭ ‬المرحلة‭ ‬الثالثة‭ ‬حسب‭ ‬منهجية‭ ‬الوكالة‭ ‬الدولية‭ ‬للطاقة‭ ‬الذرية‭ ‬الخاصة‭ ‬بتطوير‭ ‬البنية‭ ‬التحتية‭ ‬للطاقة‭ ‬النووية‭. ‬ركزت‭ ‬البعثة‭ ‬على‭ ‬الشروط‭ ‬المطلوبة‭ ‬لتحقيق‭ ‬المرحلة‭ ‬الثالثة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تقييم‭ ‬19‭ ‬مسألة‭ ‬من‭ ‬المسائل‭ ‬المتعلقة‭ ‬بالبنية‭ ‬التحتية‭ ‬الواردة‭ ‬في‭ ‬منهجية‭ ‬المراحل‭ ‬الرئيسية،‭ ‬وهي‭ ‬منهجية‭ ‬شاملة‭ ‬تتضمن‭ ‬الإرشادات‭ ‬التي‭ ‬توجِّه‭ ‬الدول‭ ‬والمؤسسات‭ ‬في‭ ‬شأن‭ ‬العمل‭ ‬على‭ ‬نحو‭ ‬منهجي‭ ‬لضمان‭ ‬الاستخدام‭ ‬السلمي‭ ‬للطاقة‭ ‬النووية‭.‬